الشرق الأوسط ما بعد الأسد.. خسارة إيران مكسب لتركيا
تفاقمت المنافسات الإقليمية بعد سقوط النظام السوري، مما فتح الباب أمام تساؤُلات حول تداعيات هذا التحوّل على القُوى الكبرى
تفاقمت المنافسات الإقليمية بعد سقوط النظام السوري، مما فتح الباب أمام تساؤُلات حول تداعيات هذا التحوّل على القُوى الكبرى
خسارة النظام السوري لمدينة حلب وأجزاء واسعة من ريفها وريف إدلب وحماة مثّلت ضربة موجعة للمشروع الإيراني في المنطقة، وفتحت الباب أمام الجهود الإقليمية والدولية للحدّ من نفوذ طهران الذي استمر لعقود.
إنّ تزايُد الضغوط الإسرائيلية على حزب الله وإيران في سورية يعكس التحوُّلات الكبرى في الصراع الإقليمي
تتصاعد التوتُّرات العسكرية شمال غربي سورية، وسط مخاوف من تصعيد أوسع، ينذر بوجود احتمال اندلاع مواجهات عسكرية واسعة
إسرائيل تُصعّد هجماتها في سورية، مستهدِفة منشآت عسكرية مرتبطة بإيران في موجة جديدة للتوتُّرات الإقليمية، مما يزيد المخاوف من احتمال اندلاع حرب أوسع في الشرق الأوسط.
"التقى بشار الأسد فلاديمير بوتين في موسكو بعد تقارير عن دراسة تركيا ودول أوروبية لإعادة علاقاتها مع النظام السوري
بعد أن أبدت تركيا رغبتها في التطبيع مع النظام السوري، ردّ الأخير باشتراطات وتصريحات متناقضة تجعل فرص التطبيع بينهما تبدو ضعيفة.
أحداث شهدها اللاجئون السوريون في تركيا مؤخراً بعد الاضطرابات التي شهدتها بعض الولايات من فوضى وخوف من التحريض ضد اللاجئين.
ظروف قاسية يعيشها السوريون داخل بلدهم وحتى في بلدان اللجوء، في الوقت الذي يعرقل استمرار الصراع والتردد الأوروبي عملية إعادة الإعمار والتعافي.
.بعد مقتل الرئيس الإيراني ووزير خارجيته في حادثة سقوط طائرتهم المروحية، يرى محللون أن اعتماد إيران على ميليشياتها المنتشرة في مختلف دول المنطقة سيستمر لتعزيز نفوذها
تقف إيران وإسرائيل على بُعد خطوات من الدخول في دائرة عنف متصاعدة، حيث تترقب إيران رداً إسرائيلياً على الهجوم الذي شنته مؤخراً عبر الطائرات المسيرة والصواريخ.
أزمة إنسانية واقتصادية متفاقمة بسبب الحرب الدائرة منذ 14 عاماً، تجاوز فيها عدد الضحايا والمشرَّدين مئات الآلاف