إسرائيل تهاجم سورية لجلب مزيد من الدعم الغربي
إسرائيل تُصعّد هجماتها في سورية، مستهدِفة منشآت عسكرية مرتبطة بإيران في موجة جديدة للتوتُّرات الإقليمية، مما يزيد المخاوف من احتمال اندلاع حرب أوسع في الشرق الأوسط.
إسرائيل تُصعّد هجماتها في سورية، مستهدِفة منشآت عسكرية مرتبطة بإيران في موجة جديدة للتوتُّرات الإقليمية، مما يزيد المخاوف من احتمال اندلاع حرب أوسع في الشرق الأوسط.
"التقى بشار الأسد فلاديمير بوتين في موسكو بعد تقارير عن دراسة تركيا ودول أوروبية لإعادة علاقاتها مع النظام السوري
بعد أن أبدت تركيا رغبتها في التطبيع مع النظام السوري، ردّ الأخير باشتراطات وتصريحات متناقضة تجعل فرص التطبيع بينهما تبدو ضعيفة.
أحداث شهدها اللاجئون السوريون في تركيا مؤخراً بعد الاضطرابات التي شهدتها بعض الولايات من فوضى وخوف من التحريض ضد اللاجئين.
ظروف قاسية يعيشها السوريون داخل بلدهم وحتى في بلدان اللجوء، في الوقت الذي يعرقل استمرار الصراع والتردد الأوروبي عملية إعادة الإعمار والتعافي.
.بعد مقتل الرئيس الإيراني ووزير خارجيته في حادثة سقوط طائرتهم المروحية، يرى محللون أن اعتماد إيران على ميليشياتها المنتشرة في مختلف دول المنطقة سيستمر لتعزيز نفوذها
تقف إيران وإسرائيل على بُعد خطوات من الدخول في دائرة عنف متصاعدة، حيث تترقب إيران رداً إسرائيلياً على الهجوم الذي شنته مؤخراً عبر الطائرات المسيرة والصواريخ.
أزمة إنسانية واقتصادية متفاقمة بسبب الحرب الدائرة منذ 14 عاماً، تجاوز فيها عدد الضحايا والمشرَّدين مئات الآلاف
مقالاً استعرض فيه العلاقات المعقدة بين النظام السوري ودول جواره، وكيف تجنب النظام مواجهات مباشِرة مع إسرائيل في عهد الأسد الابن مركِّزاً على الأسباب الإستراتيجية والسياسية
في محاولة منها لاستغلال سخط شعوب المنطقة على الولايات المتحدة وإسرائيل بعد الحرب على غزة تحاول إيران توسيع نفوذها في سورية من خلال سياسات ودعم تحركات تنفذها ميليشياتها المنتشرة في عدد من دول المنطقة
في يوم صيفي من عام 2006، عندما كانت قيادة حماس لا تزال في دمشق، حلّقت طائرات مقاتلة إسرائيلية فوق قصر الإقامة الصيفية لرئيس النظام السوري بشار الأسد الواقع على ساحل البحر المتوسط في اللاذقية.
منذ بَدْء الحرب الإسرائيلية على غزة حصلت عدة مناوشات بين الميليشيات الإيرانية المتواجدة في سورية من جهة وبين إسرائيل وقوات التحالف الدولي من جهة أخرى