سورية ميدان مفتوح لاصطياد كوادر حزب الله وإيران
إنّ تزايُد الضغوط الإسرائيلية على حزب الله وإيران في سورية يعكس التحوُّلات الكبرى في الصراع الإقليمي
إنّ تزايُد الضغوط الإسرائيلية على حزب الله وإيران في سورية يعكس التحوُّلات الكبرى في الصراع الإقليمي
تتصاعد التوتُّرات العسكرية شمال غربي سورية، وسط مخاوف من تصعيد أوسع، ينذر بوجود احتمال اندلاع مواجهات عسكرية واسعة
أتاحت الظروف الإقليمية والدولية لروسيا التدخل المباشر في سورية عام 2015، وكانت تطمح في مكاسب كبيرة تعوضها عن تراجع نفوذها في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا
مجموعات مسلحة تابعة لإيران وقوات النظام السوري تشنّ الهجوم الأعنف على “قوات سوريا الديمقراطية” منذ تأسيس جيش العشائر.
"التقى بشار الأسد فلاديمير بوتين في موسكو بعد تقارير عن دراسة تركيا ودول أوروبية لإعادة علاقاتها مع النظام السوري
عقد مركز جسور للدراسات ورشة حواريّة في مكتبه الرئيسي بمدينة إسطنبول، شارك بها نخبة من الباحثين والناشطين السوريين، ناقشت الورشة سياسة روسيا ودورها في الملفّ السوري على عدة محاور، أبرزها "مبادرة التطبيع" بين النظام السوري وتركيا.
النظام السوري يُلزم حاملي بطاقات الدعم الإلكترونية بفتح حسابات مصرفية تمهيداً للتحوُّل نحو الدعم النقدي بدلاً من دعم السلع الاستهلاكية.
بعد أكثر من 50 شهراً من التهدئة في سورية، لا تزال القوى الأجنبية (الولايات المتحدة، وتركيا، وروسيا، وإيران) تحتفظ بانتشارها العسكري بين منتصف 2023 و2024، بينما انخفض عدد المواقع العسكرية الأجنبية من 830 إلى 801 موقع.
عدة تشريعات وقوانين أصدرها النظام السوري مؤخراً لتُضاف إلى أخرى أصدرها سابقاً تحت عنوان إنعاش الاقتصاد، لكنها قد تُحدث تغييراً كبيراً في البِنْية القانونية للاقتصاد السوري
بعد أشهُر على توقُّفها، اعترفت قوات سوريا الديمقراطية أن الدوريات العسكرية المشتركة بين روسيا وتركيا متوقفة في مناطقها.
في سابقة هي الأولى من نوعها صرّح النظام السوري باجتماع رئيسه بشار الأسد مع رؤساء أفرعه الأمنية
رغم حرصه الدائم على الظهور بموقع المُدافع عن القضية الفلسطينية وتأكيده الدائم على أنه ضلع أساسيّ في محور المقاومة والممانعة إلا أن النظام السوري تجنّب تسجيل مواقف واضحة من الحرب التي شنّتها إسرائيل على غزة منذ التاسع من تشرين الأول الماضي