محاولات إصلاح القطاع الأمني في مناطق سيطرة الجيش الوطني السوري
أدّت سنوات النزاع الطويلة في سورية إلى تقاسُم النفوذ بين ثلاث مناطق، بعد أن تقوّضت السلطة المركزية ومؤسساتها الأمنية، وأصبح لزاماً على كل طرف توفير البدائل؛ للقيام بأعباء هذه السلطة، خاصة على الصعيد الأمني، فظهرت محاولات عديدة في مناطق سيطرة المعارضة شمال غرب البلاد، تهدف إلى إيجاد مؤسسات أو هياكل يُناط بها ضبط الأمن.