مواقع القوى الخارجية جنوب سورية
قواعد ومواقع عسكرية لدول مختلفة يغصّ بها الجنوب السوري أبرزها روسيا وإيران، حتى بات نفوذ هذه الدول في المنطقة يُؤثّر بشكل كبير على الأوضاع السياسية والأمنية في الجوار والإقليم.
قواعد ومواقع عسكرية لدول مختلفة يغصّ بها الجنوب السوري أبرزها روسيا وإيران، حتى بات نفوذ هذه الدول في المنطقة يُؤثّر بشكل كبير على الأوضاع السياسية والأمنية في الجوار والإقليم.
.تفاصيل وصول خبراء ومهندسين يتبعون للحرس الثوري الإيراني مختصين بأجهزة التنصت والمراقبة إلى استراحة الغزالي الواقعة على أوتوستراد دمشق درعا
معلومات وتفاصيل عن طريقة تجهيز خطوط إنتاج معمل الكبتاجون في ريف جبلة بإشراف خبراء مختصين ومهندسين لبنانيين أرسلهم حزب الله.
بعد زيارة قائد كتائب البعث إلى طهران، مجريات تفصيلية لافتتاحه مركز تجنيد للمزيد من أبناء مدينة دير الزور ضمن صفوف الكتائب والتي انضمت للقوات الرديفة التابعة للحرس الثوري الإيراني.
ضمن تحرك إيراني ممنهج تفاصيل خطة تشييع تم وضعها في حلب خلال زيارة المسؤول عن مركز أهل البيت الثقافي بمنطقة السيدة زينب في ريف دمشق إلى مضافة قبيلة الباقر على أطراف حي المرجة في حلب.
منذ بَدْء الحرب الإسرائيلية على غزة حصلت عدة مناوشات بين الميليشيات الإيرانية المتواجدة في سورية من جهة وبين إسرائيل وقوات التحالف الدولي من جهة أخرى
بالأسماء والإحداثيات تفاصيل دورة تدريبية لضباط من الفرقة الرابعة بإشراف مختصين إيرانيين وذلك ضمن أحد معامل الحرس الثوري الخاصة بتجميع وتجهيز الطيران المسير الإيراني وخطة تشمل تزويدهم بالصواريخ.
بعد أكثر من عام على توقُّفها، أعادت روسيا تسيير دورياتها جنوب سورية نهاية الشهر الماضي. فماذا تُريد روسيا من إعادة تسيير دورياتها في المنطقة، وما موقفها من التصعيد بين الميليشيات الإيرانية وإسرائيل في الجنوب السوري؟
معلومات مفصلة عن دورة لخبراء من حزب الله تتضمن تطوير الصواريخ وحقنها بالمواد الكيماوية والغازات السامة في مركز البحوث العلمية بمنطقة جمرايا في ريف دمشق تحت إشراف خبراء من إيران و كوريا الشمالية.
تفاصيل نقل شبان من دمشق إلى طهران لإخضاعهم لدورة شرعية بمدينة قم في إيران بهدف تأهيل الكوادر البشرية الشيعية في درعا وذلك بحضور شبان من الجنسيات اللبنانية والسورية واليمنية والعراقية.
لا توجد عوائق كبيرة بشأن عودة النظام لعضوية المنظمة، بعد مسارَي التطبيع العربي والتركي معه، لكن ما زال هناك ما يمنع هذه العودة وإنْ كانت تُعتبر رمزية.
بحسب قراءة مصالح الفاعلين فإن هناك طرفين مستفيدين من التفجير الذي استهدف حفل تخرج الكلية الحربية التابعة للنظام السوري في حمص، بينما تملك العديد من الجهات الخارجية القدرة على تنفيذ هذا الاستهداف، إذا صح أنه حصل باستخدام الطيران المسيّر، ولكنه احتمال ضعيف، نظراً لضعف المصلحة في تنفيذ مثل هذا العمل بالنسبة لهؤلاء الفاعلين.