بعد أكثر من 50 شهراً من التهدئة في سورية، لا تزال القوى الأجنبية (الولايات المتحدة، وتركيا، وروسيا، وإيران) تحتفظ بانتشارها العسكري بين منتصف 2023 و2024، بينما انخفض عدد المواقع العسكرية الأجنبية من 830 إلى 801 موقع.
عدة تشريعات وقوانين أصدرها النظام السوري مؤخراً لتُضاف إلى أخرى أصدرها سابقاً تحت عنوان إنعاش الاقتصاد، لكنها قد تُحدث تغييراً كبيراً في البِنْية القانونية للاقتصاد السوري
بعد أشهُر على توقُّفها، اعترفت قوات سوريا الديمقراطية أن الدوريات العسكرية المشتركة بين روسيا وتركيا متوقفة في مناطقها.
في سابقة هي الأولى من نوعها صرّح النظام السوري باجتماع رئيسه بشار الأسد مع رؤساء أفرعه الأمنية
رغم حرصه الدائم على الظهور بموقع المُدافع عن القضية الفلسطينية وتأكيده الدائم على أنه ضلع أساسيّ في محور المقاومة والممانعة إلا أن النظام السوري تجنّب تسجيل مواقف واضحة من الحرب التي شنّتها إسرائيل على غزة منذ التاسع من تشرين الأول الماضي
مع نهاية عام 2023 كان عدد الضربات الإسرائيلية في سورية 40 ضربة مقارنةً بـ28 ضربة في كلّ من العامين السابقين، هذه الزيادة في عدد الضربات ارتبطت بتوسيع إيران لأنشطتها في سورية.
تحوُّلات عديدة عاشها المشهد السوري سنة 2023, فمن بَدْء مسار التطبيع العربي مع النظام السوري وعودته للجامعة العربية إلى الرفض الغربي لمسار التطبيع مع النظام مروراً بمحادثات دبلوماسية وأمنية بين النظام وتركيا برعاية روسية
ما دلالات تجديد الجمعية العامة للأمم المتحدة آليته المحايدة للمساعدة في التحقيق والملاحقة القضائية للمتورطين في الجرائم الأكثر خطورةً في سورية؟
قانون جديد أصدره النظام السوري استدعى بموجبه الضباط حَمَلة الشهادات الجامعية المتقاعدين للخدمة الاحتياطية
معلومات تفصيلية عن الأسلحة والعناصر والمواقع التي نقلت إليها روسيا عناصراً من الحرس الجمهوري التابع لقوات النظام السوري عبر قاعدة حميميم للقتال إلى جانب القوات الروسية على الجبهات الأوكرانية.
أقام مركز جسور للدراسات ورشة عمل بعنوان "أثر النزاعات الدولية على الملف السوري" بحضور عدد من السياسيين والناشطين السوريين.
قواعد ومواقع عسكرية لدول مختلفة يغصّ بها الجنوب السوري أبرزها روسيا وإيران، حتى بات نفوذ هذه الدول في المنطقة يُؤثّر بشكل كبير على الأوضاع السياسية والأمنية في الجوار والإقليم.
