لماذا يُحاول النظام السوري التحوُّل إلى جيش تطوُّعي؟
يسعى النظام السوري إلى تغيير بنيته الداخلية، بما في ذلك العسكرية من خلال تنظيم عقود لقواته المسلحة عبر وزارة الدفاع
يسعى النظام السوري إلى تغيير بنيته الداخلية، بما في ذلك العسكرية من خلال تنظيم عقود لقواته المسلحة عبر وزارة الدفاع
إسرائيل تُصعّد هجماتها في سورية، مستهدِفة منشآت عسكرية مرتبطة بإيران في موجة جديدة للتوتُّرات الإقليمية، مما يزيد المخاوف من احتمال اندلاع حرب أوسع في الشرق الأوسط.
تسعى إيران لتعزيز قدراتها ونفوذها في البحر الأبيض المتوسط عبر توسيع النقطة العسكرية البحرية التي أسستها في طرطوس مطلع عام 2024..
بعد أكثر من 50 شهراً من التهدئة في سورية، لا تزال القوى الأجنبية (الولايات المتحدة، وتركيا، وروسيا، وإيران) تحتفظ بانتشارها العسكري بين منتصف 2023 و2024، بينما انخفض عدد المواقع العسكرية الأجنبية من 830 إلى 801 موقع.
أكثر من 100 اتفاقية في مختلف المجالات الاقتصادية عقدها النظام السوري مع إيران، كان بعضها مكافأة من النظام لإيران على الدعم الذي قدمته له عسكرياً وسياسياً واقتصادياً.
.بعد مقتل الرئيس الإيراني ووزير خارجيته في حادثة سقوط طائرتهم المروحية، يرى محللون أن اعتماد إيران على ميليشياتها المنتشرة في مختلف دول المنطقة سيستمر لتعزيز نفوذها
عدة تشريعات وقوانين أصدرها النظام السوري مؤخراً لتُضاف إلى أخرى أصدرها سابقاً تحت عنوان إنعاش الاقتصاد، لكنها قد تُحدث تغييراً كبيراً في البِنْية القانونية للاقتصاد السوري
في سابقة هي الأولى من نوعها صرّح النظام السوري باجتماع رئيسه بشار الأسد مع رؤساء أفرعه الأمنية
مع استمرار النظام السوري باعتماد مصادرة أموال المعارضين له كسلاح ضغط وآلية عقاب، يبرز اسم إيران كأكبر المستفيدين من سياسات النظام هذه
رغم أنها ليست المرة الأولى التي تستخدم فيها الميليشيات الإيرانية الطائرات المسيَّرة إلا أنّها كثّفت استخدامها مؤخراً في الهجمات على مناطق المعارضة والقواعد الأمريكية في سورية
رغم حرصه الدائم على الظهور بموقع المُدافع عن القضية الفلسطينية وتأكيده الدائم على أنه ضلع أساسيّ في محور المقاومة والممانعة إلا أن النظام السوري تجنّب تسجيل مواقف واضحة من الحرب التي شنّتها إسرائيل على غزة منذ التاسع من تشرين الأول الماضي
في محاولة منها لاستغلال سخط شعوب المنطقة على الولايات المتحدة وإسرائيل بعد الحرب على غزة تحاول إيران توسيع نفوذها في سورية من خلال سياسات ودعم تحركات تنفذها ميليشياتها المنتشرة في عدد من دول المنطقة