السيطرة والتوغُّل الإسرائيلي جنوبي سوريا
إلى جانب القصف غير المسبوق لتدمير البِنية التحتية للقُوى العسكرية في سوريا نفذ الجيش الإسرائيلي اقتحاماً عسكرياً سيطر فيه على أجزاء جديدة من الأراضي السورية
إلى جانب القصف غير المسبوق لتدمير البِنية التحتية للقُوى العسكرية في سوريا نفذ الجيش الإسرائيلي اقتحاماً عسكرياً سيطر فيه على أجزاء جديدة من الأراضي السورية
مع كل خطوة يخطوها جيش الاحتلال الإسرائيلي في الأراضي السورية جنوباً، تتزايد التساؤلات حول مصير المنطقة، وإلى أي مدى سيواصل الاحتلال تقدمه، وماذا سيحل بقوات النظام وحلفائه من روسيا وإيران وحزب الله اللبناني
إنّ تزايُد الضغوط الإسرائيلية على حزب الله وإيران في سورية يعكس التحوُّلات الكبرى في الصراع الإقليمي
نظّم مركز جسور للدراسات مساحة صوتية عبر منصة "إكس" (تويتر) بمشاركة العديد من الناشطين والمحللين السياسيين
إسرائيل تُصعّد هجماتها في سورية، مستهدِفة منشآت عسكرية مرتبطة بإيران في موجة جديدة للتوتُّرات الإقليمية، مما يزيد المخاوف من احتمال اندلاع حرب أوسع في الشرق الأوسط.
.بعد مقتل الرئيس الإيراني ووزير خارجيته في حادثة سقوط طائرتهم المروحية، يرى محللون أن اعتماد إيران على ميليشياتها المنتشرة في مختلف دول المنطقة سيستمر لتعزيز نفوذها
منذ بَدْء الحرب الإسرائيلية على غزة صعّدت القوات الأمريكية هجماتها ضد الميليشيات الإيرانية في سورية
مقالاً استعرض فيه العلاقات المعقدة بين النظام السوري ودول جواره، وكيف تجنب النظام مواجهات مباشِرة مع إسرائيل في عهد الأسد الابن مركِّزاً على الأسباب الإستراتيجية والسياسية
رغم حرصه الدائم على الظهور بموقع المُدافع عن القضية الفلسطينية وتأكيده الدائم على أنه ضلع أساسيّ في محور المقاومة والممانعة إلا أن النظام السوري تجنّب تسجيل مواقف واضحة من الحرب التي شنّتها إسرائيل على غزة منذ التاسع من تشرين الأول الماضي
في يوم صيفي من عام 2006، عندما كانت قيادة حماس لا تزال في دمشق، حلّقت طائرات مقاتلة إسرائيلية فوق قصر الإقامة الصيفية لرئيس النظام السوري بشار الأسد الواقع على ساحل البحر المتوسط في اللاذقية.
تفاصيل وإحداثيات لاجتماع عقده قائد فيلق القدس الإيراني في مقر قيادة الحرس الثوري في ريف دمشق والذي وصلت بعده شحنة أسلحة وصواريخ وعناصر إلى مقرات حزب الله اللبناني في ريف القنيطرة الشمالي.
قواعد ومواقع عسكرية لدول مختلفة يغصّ بها الجنوب السوري أبرزها روسيا وإيران، حتى بات نفوذ هذه الدول في المنطقة يُؤثّر بشكل كبير على الأوضاع السياسية والأمنية في الجوار والإقليم.