المدن الصناعية في سورية
تعمل المدن الصناعية على مساعدة الدولة في تنمية مصانعها وتعزيز صناعاتها الرئيسية، حيث إنها توفر بِنية تحتية مناسبة لهذه الصناعات وتقدم لها مزايا قد لا تتوافر خارجها.
تعمل المدن الصناعية على مساعدة الدولة في تنمية مصانعها وتعزيز صناعاتها الرئيسية، حيث إنها توفر بِنية تحتية مناسبة لهذه الصناعات وتقدم لها مزايا قد لا تتوافر خارجها.
الواقع السياسي المعقد الذي يسود المشهد العام في محافظة درعا، والناتج عن تضارب مصالح الفاعلين الدوليين، أفرز خريطة سيطرة متداخلة وغير مستقرة وقابلة للتبدل المستمر.
منذ نيسان/ أبريل 2013، بدأت القوّات الأجنبية التأسيس لتواجُد عسكري بعيد الأمد لها في سورية، وحتى منتصف عام 2021، وصل عدد المواقع من قواعد ونقاط إلى 514 لأوّل مرّة في تاريخ البلاد الحديث. يعكس هذا الرقم حجم التأثير الخارجي في الملف السوري، على حساب التأثير الداخلي للفاعلين المحليين جميعًا.
مادة بحثية ترسم حالة المعابر بين أطراف النزاع على الخارطة السورية والتي باتت توصف بالمعابر الداخلية، وكذلك تحدد الخريطة بشكل تقريبي أهم منافذ التهريب بين مختلف مناطق السيطرة ، مع تحليل سياسي واجتماعي واقتصادي للظاهرة وأسبابها وتداعياتها
الهجمات الإسرائيلية في سوريا منذ 2020 نفذت القوات الإسرائيلية خلال عامي (2020-2021) حتى الآن أكثر من 80 هجوماً على مواقع مختلفة داخل سوريا، 90% من هذه الهجمات كانت من خلال الضربات ال...
أصدر مركز جسور للدراسات في 5 كانون الثاني/ يناير 2021، خريطة تُظهر توزّع القوات الأجنبية في سورية، والتي بلغ مجموعها 477 موقعاً. وتشمل خريطة الفاعلين كلّاً من التحالف الدولي الذي تقوده الولايات المتّحدة الأمريكية، وروسيا، وتركيا، وإيران، وحزب الله.
أظهرت خريطة النفوذ العسكري في سورية لشهر كانون الأوّل/ ديسمبر 2020، ثبات نسب السيطرة الكليَّة بين أطراف النزاع في سوريّة، والتي تم تسجيلها في شهر شباط/ فبراير الماضي.
بعد عام 2017، بدأ الاهتمام بالطرق في سورية يمتد للقوى الدولية مثل تركيا وروسيا وإيران، بعد أن كان مقتصراً على القوى المحلية، أي النظام السوري وفصائل المعارضة والإدارة الذاتية وتنظيم داعش. وقد انعكس هذا الاهتمام في تغير خريطة السيطرة على الطرق في سورية، وقد يستمر ذلك لحين الوصول لوقف شامل لإطلاق النار يُمهد لإعادة الاستقرار في سورية وفق خطوات العملية السياسية.
أظهرت خريطة النفوذ العسكري في سورية لشهر تشرين الثاني/نوفمبر2020 ثبات نسب السيطرة الكليَّة بين أطراف النزاع في سوريّة، والتي تم تسجيلها في شهر شباط/فبراير الماضي. ومنذ 9 أشهر لم تشهد خطوط التماس تغ...
منذ عام 2011، بدأ حزب الله اللبناني تدخّله في سورية، بتقديم الخدمات الاستشارية لقوات النظام والأجهزة الأمنية، ثم الدعم العسكري غير الرسمي، ليعقبه التدخّل الرسمي واسع النطاق في نيسان/ أبريل 2013، خلال معركة القصير قرب حمص.
منذ عام 2011، بدأ حزب الله اللبناني تدخّله في سورية، بتقديم الخدمات الاستشارية لقوات النظام والأجهزة الأمنية، ثم الدعم العسكري غير الرسمي، ليعقبه التدخّل الرسمي واسع النطاق في نيسان/ أبريل 2013، خلال معركة القصير قرب حمص.
وثق "مركز جسور للدراسات" 24 غارة جوية نفّذتها إسرائيل على مواقع تابعة للنظام السوري وإيران خلال عام 2020، كان آخرها في 18 تشرين الثاني/ نوفمبر، والتي استهدفت كتيبة دفاع جوي ومواقع عسكرية للحرس الثوري في ريف دمشق.